التعريف بالمركز

يهدف المركز إلى إحياء التراث الإسلامي في مجال العمارة والفنون الإسلامية والحرف التراثية، ويتبع مركز الطولوني لأصول العمارة والفنون الإسلامية.

رسالة المركز

أولاً

نشر ثقافة التراث المعماري في الفن الإسلامي بكل الوسائل الممكنة بين كافة طبقات المجتمع باعتبارها إحدى أهم مظاهر التعبير عن الهوية الحضارية للأمة وذلك من خلال:

  • منح الجوائز التى تشجع على الإبداع في كافة مجالات العمارة والفنون والزخرفة والخط استلهاما من الماضي العريق ومراعاة للواقع المعاصر بكل أبعاده الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتكنولوجية ... إلخ.
  • إصدار موسوعات مصورة تبرز روائع العمارة والفنون والزخرفة الإسلامية تعريفاً للعالم بحقائق الحضارة الإسلامية، وسمات ومعالم العمارة والفنون الإسلامية، وما تكتنفه هذه الفنون من مظاهر الجمال والدقة والإبداع، ودعماً للهوية، وإنماء للذوق الجمالي والفني لدى جماهير الأمة.
  • العمل على وضع خطة (استراتيجية) إعلامية واعية قادرة على النهوض بالواقع الفني الإسلامي بمجالاته المتنوعة، وجمالياته المتدفقة، وروائعه الفائقة، إلى قلوب وارواح الشعوب والأمم الأخرى، باعتبارها جسراً للتلاحم الحضارى في زمن العولمة، وثورة المعلومات رغم تحديات قوى الهيمنة، ومحاولات فرض رؤية صراع الحضارات، ونشر سياسات الاسلاموفوبيا، فالدليل المادي الشاهد بشموخ العمارة والفنون الإسلامية يعد عنصراً حاسماً في ضبط الميزان الصحيح للرأي العام العالمي مهما كانت محاولات التهميش والعزل والاستعلاء والهيمنة.
  • إقامة المؤتمرات المشتركة، والندوات والمعارض، وتنظيم القوافل، للتعريف بالعمارة والفنون الإسلامية.
  • تكثيف التعاون مع الشبكات الفضائية، والمواقع والصفحات الالكترونية الناشطة في مجال الفنون والعمارة.
  • إصدار النشرات والوثائق المتنوعة، وتشجيع السياحة الثقافية للفنون والعمارة الإسلامية، وتنمية التواصل الثقافي، والحوار الفكري في هذا المجال استناداً إلى التعددية والوسطية التى تميز بها الفن الإسلامي والفكر الإسلامي عموماً.
  • إحياء الآثار المصرية الكائنة بمصر عبر العصور المختلفة بالتعاون مع الوزارات المعنية كالآثار والسياحة والحكم المحلى والتضامن الاجتماعي وغيرها من خلال عرض كافة مظاهر الحياة التى كانت سائدة في هذه العصور من سجاد وملابس وأوعية واثاث وزخارف وفنون وحرف وغير ذلك بما يعبر عن طبيعة الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية في هذه العصور.
  • منح الجوائز التى تشجع على الإبداع في كافة مجالات العمارة والفنون والزخرفة والخط استلهاما من الماضي العريق ومراعاة للواقع المعاصر بكل أبعاده الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتكنولوجية ... إلخ.
  • إصدار موسوعات مصورة تبرز روائع العمارة والفنون والزخرفة الإسلامية تعريفاً للعالم بحقائق الحضارة الإسلامية، وسمات ومعالم العمارة والفنون الإسلامية، وما تكتنفه هذه الفنون من مظاهر الجمال والدقة والإبداع، ودعماً للهوية، وإنماء للذوق الجمالي والفني لدى جماهير الأمة.
  • العمل على وضع خطة (استراتيجية) إعلامية واعية قادرة على النهوض بالواقع الفني الإسلامي بمجالاته المتنوعة، وجمالياته المتدفقة، وروائعه الفائقة، إلى قلوب وارواح الشعوب والأمم الأخرى، باعتبارها جسراً للتلاحم الحضارى في زمن العولمة، وثورة المعلومات رغم تحديات قوى الهيمنة، ومحاولات فرض رؤية صراع الحضارات، ونشر سياسات الاسلاموفوبيا، فالدليل المادي الشاهد بشموخ العمارة والفنون الإسلامية يعد عنصراً حاسماً في ضبط الميزان الصحيح للرأي العام العالمي مهما كانت محاولات التهميش والعزل والاستعلاء والهيمنة.
  • إقامة المؤتمرات المشتركة، والندوات والمعارض، وتنظيم القوافل، للتعريف بالعمارة والفنون الإسلامية.
  • تكثيف التعاون مع الشبكات الفضائية، والمواقع والصفحات الالكترونية الناشطة في مجال الفنون والعمارة.
  • إصدار النشرات والوثائق المتنوعة، وتشجيع السياحة الثقافية للفنون والعمارة الإسلامية، وتنمية التواصل الثقافي، والحوار الفكري في هذا المجال استناداً إلى التعددية والوسطية التى تميز بها الفن الإسلامي والفكر الإسلامي عموماً.
  • إحياء الآثار المصرية الكائنة بمصر عبر العصور المختلفة بالتعاون مع الوزارات المعنية كالآثار والسياحة والحكم المحلى والتضامن الاجتماعي وغيرها من خلال عرض كافة مظاهر الحياة التى كانت سائدة في هذه العصور من سجاد وملابس وأوعية واثاث وزخارف وفنون وحرف وغير ذلك بما يعبر عن طبيعة الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية في هذه العصور.

ثانياً

الحفاظ على المباني والأماكن الأثرية الإسلامية من خلال:

  • المساهمة في إعادة ترميمها بكافة الوسائل والسبل، كذلك إعادة تأهيلها بما يساهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بصوره فاعله وذلك بالتعاون مع الوزارات والمؤسسات المعنية.
  • إقامة البرامج التدريبية التي تهدف إلى الحفاظ على الآثار الإسلامية الفنية والمعمارية وكذلك البيئات المحيطة بها، والسعي بكافة السبل القانونية إلى تخفيف الضغوط التى تفرضها التقنيات الحديثة، والآثار الضارة التى تولدها.
  • إصدار الدراسات والبحوث باقتراح التشريعات، والقوانين الكفيلة بالحفاظ على التراث من العبث أو السرقة أو الضياع أو الاتلاف أو الاعتداء عليه أو الاتجار به.
  • المساهمة في إعادة ترميمها بكافة الوسائل والسبل، كذلك إعادة تأهيلها بما يساهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بصوره فاعله وذلك بالتعاون مع الوزارات والمؤسسات المعنية.
  • إقامة البرامج التدريبية التي تهدف إلى الحفاظ على الآثار الإسلامية الفنية والمعمارية وكذلك البيئات المحيطة بها، والسعي بكافة السبل القانونية إلى تخفيف الضغوط التى تفرضها التقنيات الحديثة، والآثار الضارة التى تولدها.
  • إصدار الدراسات والبحوث باقتراح التشريعات، والقوانين الكفيلة بالحفاظ على التراث من العبث أو السرقة أو الضياع أو الاتلاف أو الاعتداء عليه أو الاتجار به.

ثالثاً

العمل على تعزيز الهوية في مجال العمارة والفنون، استدعاءً للقيم الأساسية للأمة، بحيث لا ينفصل بناء العمران عن بناء الإنسان من خلال:

  • إعداد برامج علمية، لتوعية الأجيال بأهمية ومميزات التراث المعماري والفني، سواء في مناهج التعليم المختلفة، أو في قنوات الثقافة الشعبية لجماهير الأمة.
  • عمل الدراسات الجادة والبحوث المتعمقة التى يمكن أن تشكل الأساس الرصين للمتخصصين لإقامة المشروعات ذات الطراز العمراني الذي يعكس بصدق الخصوصية المكانية والحضارية للأمة بما يحول دون الانحراف إلى استنساخ نماذج معمارية مبتذلة لا علاقة لها بأصول مفردات التراث المعماري الإسلامي الأصيل.
  • وضع الدراسات والبحوث الكفيلة بالاستفادة من التكنولوجيا الحديثة، للارتقاء بتقنيات العمارة والفنون الإسلامية، دون الإخلال بأصول ومعالم الهوية الحضارية الإسلامية لهذه الفنون.
  • توجيه كبار الأساتذة والفنانين في مجال العمارة والفنون، بوضع نظرية عالمية توضح التراث الفني الإسلامي بأبعاده الروحية والمادية، وأثره الكبير على حضارات العالم.
  • تفعيل التواصل بين المعماريين العالميين، والمراكز الثقافية العالمية، ومراكز البحوث والمعاهد المختلفة بعواصم العالم والمتخصصة أو المهتمة بقضايا الفنون الإسلامية.
  • التعاون مع الجامعات، ومراكز التوثيق في العالم، والمتاحف، ومراكز الآثار المعنية، ودور الكتب والأفلام، ومؤسسات الإعلام المهتمة بمجال الفنون والعمارة الإسلامية، وإبرام اتفاقيات الشراكة معها لتحقيق الأغراض المتعلقة بالتراث الإسلامي، وتصميم المناهج والبرامج الدراسية والبحثية في هذا المجال فضلاً عن إنشاء الكرسي للتحقيق فيه.
  • التأكيد بكافة الوسائل الممكنة على اعتبار التنوع الثقافي في مجال العمارة والفنون، أحد عناصر منظومة الحقوق الثقافية للشعوب، وأحد أهم مظاهر الاحترام المتبادل للمقومات الحضارية والثقافية بين الأمم والشعوب، وشرط لا غنى عنه للحوار المتكافئ والتعايش السلمي في عالمنا المعاصر.
  • إعداد برامج علمية، لتوعية الأجيال بأهمية ومميزات التراث المعماري والفني، سواء في مناهج التعليم المختلفة، أو في قنوات الثقافة الشعبية لجماهير الأمة.
  • عمل الدراسات الجادة والبحوث المتعمقة التى يمكن أن تشكل الأساس الرصين للمتخصصين لإقامة المشروعات ذات الطراز العمراني الذي يعكس بصدق الخصوصية المكانية والحضارية للأمة بما يحول دون الانحراف إلى استنساخ نماذج معمارية مبتذلة لا علاقة لها بأصول مفردات التراث المعماري الإسلامي الأصيل.
  • وضع الدراسات والبحوث الكفيلة بالاستفادة من التكنولوجيا الحديثة، للارتقاء بتقنيات العمارة والفنون الإسلامية، دون الإخلال بأصول ومعالم الهوية الحضارية الإسلامية لهذه الفنون.
  • توجيه كبار الأساتذة والفنانين في مجال العمارة والفنون، بوضع نظرية عالمية توضح التراث الفني الإسلامي بأبعاده الروحية والمادية، وأثره الكبير على حضارات العالم.
  • تفعيل التواصل بين المعماريين العالميين، والمراكز الثقافية العالمية، ومراكز البحوث والمعاهد المختلفة بعواصم العالم والمتخصصة أو المهتمة بقضايا الفنون الإسلامية.
  • التعاون مع الجامعات، ومراكز التوثيق في العالم، والمتاحف، ومراكز الآثار المعنية، ودور الكتب والأفلام، ومؤسسات الإعلام المهتمة بمجال الفنون والعمارة الإسلامية، وإبرام اتفاقيات الشراكة معها لتحقيق الأغراض المتعلقة بالتراث الإسلامي، وتصميم المناهج والبرامج الدراسية والبحثية في هذا المجال فضلاً عن إنشاء الكرسي للتحقيق فيه.
  • التأكيد بكافة الوسائل الممكنة على اعتبار التنوع الثقافي في مجال العمارة والفنون، أحد عناصر منظومة الحقوق الثقافية للشعوب، وأحد أهم مظاهر الاحترام المتبادل للمقومات الحضارية والثقافية بين الأمم والشعوب، وشرط لا غنى عنه للحوار المتكافئ والتعايش السلمي في عالمنا المعاصر.

مجالات عمل المركز

مجال العمارة
الإسلامية
مجال الفنون
والزخرفة
الإسلامية
مجال الحرف
التراثية
مجال الآثار
الإسلامية

أقسام المركز

قسم الدراسات
والبحوث

يقوم على تحقيق رسالة المركز من خلال:

  • عقد المحاضرات والفعاليات العلمية لنشر ثقافة الفنون الإسلامية بين جماهير الأمة.
  • إعداد مشروعات التعاون مع الجامعات ومراكز التوثيق والمتاحف ومراكز الآثار ودور الكتب والأفلام وغيرها من المؤسسات المتخصصة والمهتمة بالفنون الإسلامية في العالم.
  •  إنشاء مجلة علمية للدراسات والبحوث في مجال الفنون والعمارة الإسلامية.
  • إجراء البحوث والدراسات المتعمقة التى يمكن أن تشكل أساساً رصيناً للمتخصصين لإحياء التراث الإسلامي في المشروعات الحديثة دون مسخ أو ابتذال لهذا التراث مع مراعاة مقتضيات البيئة المعاصرة.
  •  إجراء البحوث والدراسات الكفيلة بالاستفادة من التكنولوجيا الحديثة للارتقاء بالعمارة والفنون الإسلامية.
  • إصدار الموسوعات المصورة التى تبرز روائع العمارة والفنون الإسلامية.
  • إعداد قاعدة بيانات للعمارة والفنون الإسلامية وإجراء الدراسات والبحوث في ضوء هذه المؤشرات لحل المشكلات التى تواجه هذه الآثار والفنون والعمل على تطويرها وتعظيم الهامات للاستفادة منها.
  • إعداد البرامج العلمية الممكن استخدامها في مناهج التعليم المختلفة.
  • إجراء البحوث والدراسات اللازمة للحفاظ على البيئة الطبيعية لمناطق التراث الفني والإسلامي.
  •  تكوين فريق من كبار العلماء والباحثين لإعداد نظرية عالمية تكشف عن حقائق التراث الفني الإسلامي وأبعاده الروحية وقيمه الجمالية وأصول الشريعة.
  •  تقديم الاستشارات والخبرات العلمية والبحثية في مجال العمارة والفنون الإسلامية والآثار والسياحة وما يتعلق بها من مشروعات للتنمية السياحية والبيئية وغيرها من مشروعات أو مشكلات.
  •  إعداد المشروعات البحثية اللازمة لترميم الآثار الإسلامية وإعادة تأهيلها بما يساهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بالتعاون مع الوزارات والمؤسسات المعنية .
  • إعداد المشروعات والدراسات والبحوث باقتراح التشريعات والقوانين الكفيلة بالحفاظ على التراث الإسلامي الفني من العبث أو السرقة أو الضياع أو الإتلاف أو الاعتداء عليه أو الاتجار به وكذلك تلك اللازمة للتأكيد، دولياً على اعتبار التنوع الثقافي في مجال العمارة والفنون، أحد عناصر منظومة الحقوق الثقافية للشعوب، وأحد أهم مظاهر الاحترام المتبادل بين الأمم والشعوب، وشرط للحوار المتكافئ والتعايش السلمي في عالمنا المعاصر.
قسم التدريب
الفنى

يقوم على تحقيق رسالة المركز من خلال:

  • إعداد خطة استراتيجية للتدريب في مجال التراث، ووضع البرامج اللازمة لحماية التراث الإسلامي في مجال الفنون والعمارة، وحفظه وعرضه بالصورة التى تتناسب مع أهميته وجلاله وجماله.
  • تشجيع الطلاب والدارسين والباحثين في مجال الحفاظ على التراث المعماري والفني، وتنمية قدراتهم بادماجهم في برامج التدريب الآثار والفنون الإسلامية وعلى البيئات المحيطة بها.
  • إعداد وإقامة البرامج التدريبية لتدريب الراغبين في العمل بمجال الفنون والعمارة الإسلامية والحرف اليدوية.
  • إقامة البرامج التدريبية الميدانية، بالتعاون مع الوزارات والهيئات المعنية لإكساب المتدربين المهارات اللازمة في حقل العمل الإسلامي، من القدرة على التمييز بين طرازات وعناصر العمارة والفنون الإسلامية، أو تحليل النصوص الواردة، أو غير ذلك مما يجب اكتسابه من مهارات في هذا المجال.
  • إعداد وإقامة البرامج التدريبية لتنمية قدرات الشباب العاملين في مجال الآثار والفنون الإسلامية والحرف اليدوية.
  • إعداد وتنفيذ البرامج التدريبية اللازمة لتنمية السياحة في مجال العمارة والفنون الإسلامية، وبناء قدرات القائمين على إدارة المواقع التراثية في التعامل مع السياحة وتدريب العاملين على التعامل مع السياح، وكذلك السكان المحليين المحيطين بمناطق التراث الإسلامي المعماري والفني، والنفوذ بهذه البرامج إلى المدارس والجامعات والمؤسسات المختلفة بالدولة.
  • إقامة برامج تدريبية لتنمية الحرف التقليدية، والتراثية، والصناعات المحلية، ومتابعة الترويج لها على كافة المستويات المحلية والعالمية بالتعاون مع المراكز الإعلامية بالأكاديمية وغيرها، وذلك وفقاً للخطط المقررة.
  • رفع الكفاءات التدريبية للعاملين في مجال التراث الإسلامي بتبادل الخبرات والتدريبات مع مراكز التدريب الأخرى سواء في مصر أو خارجها.
  • العمل على تنمية الموارد المالية لتمكين المركز من تحقيق أهدافه.
  • المشاركة في المشروعات التنفيذية في مجالات ترميم الآثار والفنون الإسلامية من خلال الخبرات المتوفرة في المركز عبر الدورات المختلفة بمستوياتها المتنوعة.
  • تقديم الاستشارات العملية والفنية للعاملين والمهتمين بمجال العمارة والفنون الإسلامية.
قسم التواصل
والعلاقات العامة
والإعلام الفني

يقوم على تحقيق رسالة المركز من خلال:

  • إعداد المشروعات والبرامج الثقافية والإعلامية اللازمة لنشر وتوعية الجماهير بأهمية التراث الفني الإسلامي، وضرورة الحفاظ عليه، وعلى البيئة المحيطة به، وتنميته باعتباره ضميراً للأمة ومعبراً عن هويتها الحضارية، واساساً مهماً للتنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
  • وضع خطة استراتيجية إعلامية واعية وقادرة على النفوذ بواقع الفنون والعمارة الإسلامية إلى الشعوب والأمم الأخرى باعتبارها جسراً للتواصل الحضاري بين الأمم.
  • تكثيف التواصل مع كافة وسائل الإعلام والشبكات الفضائية والمواقع والصفحات الالكترونية الناشطة في مجال الفنون والعمارة.
  • وضع خطة إعلامية لتغطية المعارض والفعاليات والأنشطة المتعلقة بالفنون.
قسم المؤتمرات
والندوات
والمعارض

يقوم على تحقيق رسالة المركز من خلال:

  • إقامة المؤتمرات والندوات العلمية والمعارض الفنية، وتنظيم القوافل بالتعاون مع الوزارات والمؤسسات المعنية للتعريف بالتراث الفني الإسلامي.
  • تفعيل التواصل بين المعماريين العالميين، والمراكز الثقافية العالمية، ومراكز البحوث والمعاهد المختلفة بعواصم العالم المتخصصة أو المهتمة بالتراث الفني الإسلامي.